قوله تعالى : { فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين } .
وقد قدمنا في سورة القول في اللقيط يوسف عليه السلام ، وهذه اللام لام العاقبة ، كما قال الشاعر :
وللمنايا تربي كل مرضعة ودورنا لخراب الدهر نبنيها
وللمنايا تربي كل مرضعة ودورنا لخراب الدهر نبنيها
وَلِلْمَنَايَا تُرَبِّي كُلُّ مُرْضِعَةٍ وَدُورُنَا لِخَرَابِ الدَّهْرِ نَبْنِيهَا