قوله عز وجل: إنهم أناس يتطهرون فيه وجهان: أحدهما: من إتيان الأدبار. والثاني: يتطهرون بإتيان النساء في الأطهار ، قال الشاعر:
قوم إذا حاربوا سدوا مآزرهم دون النساء ولو بانت بأطهار
قوم إذا حاربوا سدوا مآزرهم دون النساء ولو بانت بأطهار
قَوْمٌ إِذَا حَارَبُوا سَدُّوا مَآزِرَهُمْ دُونَ النِّسَاءِ وَلَوْ بَانَتْ بِأَطْهَارِ