قال الشاعر :
لم يركبوا الخيل إلا بعد ما كبروا فهم ثقال على أعجازها عنف
ولنا أن التفاوت في هذه الأمور بعد التساوي في الثقل يسير ، فعفي عنه ، ولهذا لا يشترط ذكره في الإجارة ، ولو اعتبر ذلك لاشترطت معرفته في الإجارة ، كالثقل والخفة .لم يركبوا الخيل إلا بعد ما كبروا فهم ثقال على أعجازها عنف
ولنا أن التفاوت في هذه الأمور بعد التساوي في الثقل يسير ، فعفي عنه ، ولهذا لا يشترط ذكره في الإجارة ، ولو اعتبر ذلك لاشترطت معرفته في الإجارة ، كالثقل والخفة .لَمْ يَرْكَبُوا الْخَيْلَ إلَّا بَعْدَ مَا كَبِرُوا فَهُمْ ثِقَالٌ عَلَى أَعْجَازِهَا عُنُفُ
وَلَنَا أَنَّ التَّفَاوُتَ فِي هَذِهِ الْأُمُورِ بَعْدَ التَّسَاوِي فِي الثِّقَلِ يَسِيرٌ ، فَعُفِيَ عَنْهُ ، وَلِهَذَا لَا يُشْتَرَطُ ذِكْرُهُ فِي الْإِجَارَةِ ، وَلَوْ اُعْتُبِرَ ذَلِكَ لَاشْتُرِطَتْ مَعْرِفَتُهُ فِي الْإِجَارَةِ ، كَالثِّقَلِ وَالْخِفَّةِ .